- كان يقول إن أكبر ما فشلت فيه الحركة الإسلامية هو مخاطبة الجماهير والشعب وإيقافهم على حقيقة القضية ليحسم الشعب ولاءه ويلفظ العلمانية ويبرأ منها من منطلق عقيدته.
- إن قضية الشريعة لا زالت قضية نخبة إسلامية ولم تنتقل لتصبح قضية أمة والحركات المتصدرة للعمل الإسلامي عندها غبش فى فهم منزلة الشريعة من الدين وفي تحديد الموقف الصحيح من الرافضين للشريعة واذا كان الداعية عنده غبش والموجه الصورة غير واضحة عنده فكيف يستقيم الظل والعود أعوج فمفاهيم الناس انعكاس للتوجيه السائد والتوجيه العلماني والديني الرسمي المنحرف والإسلامي الغير حاسم هو السائد..
- كان يقول ان أردت أن تقيم دولة يجب أن تتجرع غصص كثيرة فى الطريق وتتخذ خطوات شائكة ولابد من سياسيين من الوزن الثقيل ورجال دولة على مستوى عال وقواعد شعبية تفاصل معك على العقيدة..