أمس كنت أقرأ في كتاب لأحد المفكرين المعاصرين ممّن يوصف بأنّه أحد كبار "الفلاسفة" المعاصرين، وممّن يُمدح "عالطالعة والنازلة" - كما يقول العوام عندنا - من قبل شريحة لا بأس بها من المثقفين، الذين أغرموا بالصياغات الفلسفية لعالم الأفكار والأشياء والأحداث..
كنتُ أواجه صعوبة بالغة في محاولة استكناه المقاصد...