لم يكن يريد رحمه الله أن يرد على هذه الشبه ولم يكن يريد أن ينشغل بها، نظرا إلى أمر الدولة وأهميتها وأهمية النظر إلى الإعداد للملفات الكثيرة والشائكة أمام العمل الإسلامي، ولكن عندما راجت هذه الشبه وصار يتحدث بها من علا صوته فاتبعه الناس على إحسان ظن، فألحّ تلاميذ الشيخ عليه حتى يرد على هذه البدع خوفا من أن تتقرر ولا تجد من ينتصب لإبطالها..