لابد من الفهم الجيد للرؤية الشرعية والاستفادة من مجموع الخبرات السياسية في الصراع مع الباطل ان الطرق المفردة للحركة الاسلامية لم تنجح في تحقيق التمكين لشراسة المواجهة وضراوة الاعداء مما يتطلب الفهم السياسي الشرعي المعمق
-فالحركة السلمية الكاملة تسرق بسهولة كما حدث في مصر
-الاعتزال لم يأتي ايضا بنتيجة
-الدعوة دون مواجهة لم تاتي بنتيجة
-الجهاد المنقوص وعمليات الضرب المحدودة لم تاتي بنتيجة بل غالبا ما كانت نتائجها عكسية
-النضال السياسي لم يأتي بنتيجة
فلابد من شمولية المواجهة المعتمدة على الفهم الكامل للاصول الشرعية